"الكلمة التي القاها البروفسور محمدو محمدن أميّن في حفل تأبين المرحوم دياغانا عثمان في رحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية سنة (2002)"
تعرفت على الفقيد البروفيسور دياغانا عثمان مطلع السنة الجامعية 1986- 1987 وأنا حينها أخطو خطواتي الأولى في دروب مهنة التدريس الجامعي بما فيها من نتوؤات ومنعرجات صعبة.
وطوال هذه السنوات الست عشرة الحافلة بالمتغيرات على صعيد العالم والبلد والجامعة وسلك أساتذة التعليم العالي، ظل المرحوم دياغانا عثمان - كما عرفته أول مرة - مثال الأستاذ الجامعي الجدير بهذا الإسم: