تعتبر زيارات الرئيس للداخل خيط امل ينسجه الناس في مخيلاتهم لحل مشاكلهم الملحة لعل الرئيس يحمل معه المطلب و يضمد الجرح النازف ويوقف المعاناة .
اليوم في ولاية آدرار ينتظر الاهالي من رئيس الدولة وقد قرر تحمل عناء السفر اليهم ان يحمل معه حلا للعطش فالصيف على الابواب والولاية تعاني من فوضى عارمة بسبب نقص المياه وضعف مواكبة خدماتها وبين حرارة الحجر وشح المصادر وضعف جدية صيانة الموارد تتبخر فرص الاستفادة من وقف العطش الذي يهدد القرى والمدن والواحات والمواشي ، فرجاء سيدي الرئيس وفر الماء واسق العطشى دون انتظار ودون وعود ودون توجيهات للجهات المختصة فالجهات المختصة انتم رأسها وآمرها .