كتب البعض في محاولة لصرف النظر عن امتعاض المواطن من السياسات المنتهجة، ومخادعة الرأي العام؛ أن هتافات المشجعين في ملعب شيخه ولد بيدي رحم الله -أمواتنا وجميع موتى المسلمين- لم تكن باسم عزيز الرئيس السابق المتهم، وهي هتافات إن كانت بإسمه فهي من باب (رحم الله الحجاج ما أعدله)، وإنما كانت بإسم بوغربال، فلماذا إذن الامتناع عن مصافحة السيد الرئيس، التي كانت إلى وقت قريب مكسبا ومطمحا للنخب السياسية، وأصحاب المناصب والجاه، قبل أن تكون غاية للاعبين موريتانيين أفارقة لم يعرفوا بعد طريقهم للنجومية، ولا للعالمية، وأغلب الظن أنهم لن يعرفوها أو أغلبهم على الأقل.
عين المدير العام للشركة الموريتانية للكهرباء اليوم الخميس , بلال ولد يمر مديرا عاما للمصادر البشرية.