نقل مصدر إعلامي عن مصادر عليمة ، قولها ، ان الشرطة الموریتانیة ألقت القبض خلال الأیام الأخیرة على سیدي محمد الملقب "كابیلا"، وذلك بعد مغادرته السجن بأیام، حیث كان یقضي محكومیة زادت على العشر سنوات، بسبب إرتكابه جرائم حرابة في عدید مناطق موریتانیا.

وحسب نفس المصادر، فإن "كابیلا" الموریتاني ألقي القبض علیه مجددا، بعد تنفیذه عدید عملیات السطو المسلح في ولایتي نواكشوط الغربیة والشمالیة، حیث یوجد رھن الإعتقال في إنتظار إحالته مجددا إلى القضاء.

ميادين

أعلن المدير العام للصحة العمومية الدكتور سيدي ولد الزحّاف أن الإصابات بفيروس كورونا بلغت 24 حالات مؤكدة خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة.

و قال ولد الزحّاف خلال حديثه –في المؤتمر الصحفي اليومي- إن عدد الفحوصات التي تم إجراؤها بلغت 260 فحصا من بينها 108 فحوص تأكد لمخالطي الحالات السابقة وكذلك النداءات التي تلقتها الوزارة عبر الرقم الأخضر.

وأضاف ولد الزحاف أن 3 من الحالات المسجلة اليوم هي حالات مجتمعية، بينما تعود 3 حالات لمخالطي الحالات مؤكدة سابقا، مشيرا أن هذه الحالات الست تتوزع على؛ 1 حالة في دار النعيم، 1 حالة في لكصر، 4 حالات في تفرغ زينة.

دانت 6 أحزاب معارضة في موريتانيا بقاء أشخاص وصفتهم بـ”رموز الفساد” في مناصب عليا بالدولة.

جاء ذلك في بيان مشترك مساء أمس الثلاثاء، لأحزاب “تكتل القوى الديمقراطية” (أعرق أحزاب المعارضة)، و”اتحاد قوى التقدم”، و”التجمع الوطني للإصلاح والتنمية” (إسلامي)، و”التحالف الشعبي التقدمي”، و”التناوب الديمقراطي”، و”الصواب”.

وقال البيان: “لا يزال أشخاص يرمزون للفساد يتولون مناصب في الدوائر العليا للدولة”.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أحد عناصر الشرطة الوطنية وهو يرغم شيخا على ركوب سيارة الشرطة ، بعد أن اغلق عليه باب منزله ، الذي يعتقد أنه في مدينة روصو عاصمة ولاية اترارزه.

الفضيحة الجديدة اثارت استياء بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث حمل البعض السلطات العليا مسؤولية استخفاف الاجهزة الامنية بالمواطنين .

وكتب الناشط احمد الزيقم :

بعد فضيحة أمن الطرق أقدم عنصر من الحرس الوطني على اقتحام أحد المنازل في نواكشوط الجنوبية من اجل اخراج طفل عنوة أمام ذويه بحجة احترام حظر التجوال، اسوء انتهاك لحرمة المواطنين داخل بيوتهم.

وقد خلف الخطوة ردود فعل غاضبة لدى أغلب المواطنين الذين تابعوا المشهد.

ودعا المواطنون الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لوضع حد للانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون في مختلف المناطق بحجة تطبيق حظر التجول مخافة تفشي كورونا.

حقيق علي كمدرس على شفا جرف التقاعد، أن أسدي بعض النصائح للأمهات اللاتي تخلين عن دورهن في تربية الأطفال ورعايتهم وكذا الآباء المشغولين بالأعمال وغيرها، ليصبح النشء عندنا عرضة للضياع والإنحراف!

أول ما أنصح به الآباء والأمهات هو تعود الكلمات الطيبة وتجنب الكلمات الخبيثة لأن الطفل حين يبدأ النطق سيرددها، وقد يفرح الأب بذلك!

أثار مقترح ابروتوكول وزارة الصحة الموريتانية اليوم استياء واسعا ، حول تحديد معابر عودة المواطنين العالقين على الحدود  .

وكانت الوزارة قد اختصرت المعابر الجوية على مطار نواكشوط ونواذيبو ، بينما حددت المعابر البرية في نفس الفلك ، لتقتصر على معبر روصو ونواذيبو.

ووصف البعض المقترح بالخطة الجهوية التي تستهدف مناطق معينة ، كالتي تم تمريرها من طرف وزارة الخارجية الموريتانية، لمصلحة جاليات معينة في الخارج ، عن طريق استهداف دول معينة يتواجدون فيها.

استبعد مصدر شديد الاطلاع ان تُصدر اللجنة الوزارية قرارا بفتح الطريق قبل شهر فاتح يوليو القادم.

وأوضح المصدر في حديث مع موقع "صوت" أن المعطيات تكشف عن تحديات جمة تواجه فك عزلة المدن ، وفتح الطريق بينها ، رغم ما يشكله الاغلاق من انعكاسات على السكان.

وأشار المصدر ان من ابرز المعوقات أمام فتح الطريق هي فشل وزارة النقل الوصية وقطاعاتها في نيل ثقة الناقلين ، ما يمكنها من تسيير نقل يأخذ بعين الاعتبار الإجراءات الاحترازية الضرورية .

افتتاحية: لطال ما شكلت الخطابات الرجعية وشعاراتها البراقة ، عائقا أمام تقدم البلد نحو مزيد من المساواة في ظل دولة القانون .

وتحرص الجهات المستفيدة من شخصنة الدولة لتشكل كتلة ، على ثوابت الخطابات الرجعية ، وتتحول بعضها إلى منابر إعلامية ودعائية متزلفة ، تتجاوز الترويج والإشهار إلى محاولة قلب الحقائق أمام الرأي العام ، لتظل تلك الكتلة المعتمة سرا غير مفهوم وخطا غير مقروء .

أكد مركز الاستطباب الوطني أن السيدة ميمونة بنت اليسع التي أعلنت وفاتها امس الثلاثاء (26 مايو 2020) بكورونا، وصلت مركز الأمراض المعدية قبل يومين، قادمة من مستشفى الشيخ زايد، بعد تأكيد إصابتها بالفيروس، و "منذ وصولها وهي تحت الرعاية الطبية اللازمة، حيث لاحظ الأطباء المشرفون على متابعة حالتها فور وصولها حاجتها للرعاية الطبية الفائقة، وقد تطلب منهم ذلك وضعها تحت المراقبة المكثفة لحظة بلحظة".