أعلن الجيش الفرنسي اليوم مقتل القيادي الجزائري يحيى جوادي، وهو أحد قادة "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" يشرف على الشؤون المالية واللوجستية، وذلك خلال عملية نفذتها قوة "بارخان" ليل 25-26 فبراير الماضي في منطقة تبعد نحو قع 160 كلم شمال مدينة تمبكتو.

وأوضحت هيئة الأركان الفرنسية في بيان لها، أن جواي المعروف أيضا باسم أبو عمار الجزائري، قتل في "عملية ميدانية نفذت بمؤازرة مروحية للاستطلاع والهجوم من نوع تيغر وطائرتين مسيّرتين فرنسيتين".

في عين الطلح وفي وقت متأخر من الليل  الساعة الحادي عشر ليلا ،  وفي مكان مظلم، قامت  سيدة تدعي انها رئيسة منظمة بتقيسم بعض الطرود والاكسية  باسم  المبادرة العالمية لمحمد بن راشد ال مكتوم.

السيدة حسب  اهل الحي  لم تستدعي احد من الحي الذي اختارته، بل جاءت بمجموعة قليلة من خارج الحي ، مما يجعلنا امام جملة من المعطيات الخطيرة همها...

اختيار التوقيت، اضافة إلى اختيار مكان مظلم ، بنقطة من نقاط بيع الاسماك ، يوضح تلاعبا واضحا بحمد بن راشد وما قدمه للشعب الفقير في موريتانيا.

ويعتبر هذا من ابشع التلاعب واسوء السناريوهات التي  طال ما اشتكي منها الداعمين الخيرين لبلادنا .

شكل تقاعس الدعم الحكومي للحد من معاناة الشرق الموريتاني أبرز العوامل والاسباب التي دفعت بالمواطنين الموريتانيين إلى محارق ومذابح الصراعات في الجارة مالي.

ولا تزال الخطط الاستعجالية التي اعلنت عنها الحكومة الموريتانية تمتطى صفوة حلزون، في اتجاه المناطق الشرقية التي يعيش ملاك الثروة الحيوانية بين مطرقة فوهة الجفاف والتصحر، وسندان فوهة المدافع على مرمى حجر من الحدود الموريتانية.

أعلن الجيش المالي مقتل 9 مسلحين في منطقة "موندورو"، حيث تعرض قبل أيام لأكثر هجوم دموية منذ أشهر، قتل وجرح على إثره عشرات الجنود الماليين.

وأوضح بيان للقوات المسلحة المالية، أن اثنين من المسلحين القتلى بوركينيا الجنسية، و4 من النيجر، فيما ينتمي 3 المتبقون لمالي.

صدقت غرفة الاتهام بمحكمة الاستئناف على قرار قاضي التحقيق في الديوان الخامس بمحكمة نواكشوط الغربية والمتضمن إحالة كل من عثمان با جوب محمدنا بياي إلى المحكمة الجنائية بتهمة السرقة، وبأن لا وجه للمتابعة في حق كل من سيدي ولد المنير وآبو لي المتهمان بشراء مسروق بالنسبة للأول وعدم التبليغ عن جريمة سرقة بالنسبة للثاني وذلك ضمن سياقات ملف سرقة معدات وأجهزة طبية من مستشفى الأمومة والطفولة بلكصر.

وبهذا الحكم تتأكد براءة طبيب النساء الدكتور سيدى ولد المنير من التهمة الموجهة له فى مابات يعرف بملف ( سرقة جهاز طبي من مستشفى الأمومة والطفولة بلكصر)

تجمهر العشرات من سكان مقاطعة باسكنو مساء أمس الأحد أمام مقر حاكم المقاطعة وسط تداول معلومات عن تصفية عشرات الموريتانيين في الأراضي المالية.

و تحدثت مصادر إخبارية عن دخول السلطات المحلية على مستوى المقاطعة في اجتماعات مكثفة منذ ظهر أمس لاستجلاء ملابسات القضية.

 وكان ناشطون على مواقع التواصل قد تداولوا أخبارا بشأن تصفية حوالي 35 مواطنا موريتانيا اختطفتهم قوة داخل الأراضي المالية أول أمس بمنطقة ربينة العطاي فيما لم تحظى هذه الأخبار بتأكيد أو نفي رسمي حتى الآن.

أكدت الإدارة العامة للأمن الوطني، توقيف السجين الفار من مركز الاحتجاز المؤقت في تيارت، عمر أحمد سيدي محمد، في العاصمة المالية باماكو، مؤكدة أنه تم "اعتقاله خارج التراب الوطني وجلبه إلى البلاد فجر اليوم".

وتعهدت الإدارة العامة للأمن في منشور على صفحتها في فيسبوك بمواصلة الجهود لتحديد مكان وجود السجين الثاني لاعتقاله، وإعادته إلى السجن في القريب العاجل.

وجاء في بيان ما نصه:

قالت وزارة الصحة إن مصالحها المختصة "عاكفة على التحقيق في قضية المرضى 28 المتضررين" على خلفية إجراء عمليان العيوم في عيادة الرضوان بالترحيل

ووعدت الوزارة في تعليق في فيسبوك الرأي العام بموافاته بنتائج التحقيق "حالما تكتمل جميع العناصر الأساسية المطلوبة لاستيفائه

كشف مصدر إعلامي عن تفاصيل الحادث الأليم الذي تعرضت له سيارة تحمل موريتانيين داخل الأراضي المالية.

وأوضح المصدر، أن وحدة من الجيش المالي مدعومة من روسيا أطلقت النار على سيارة موريتانية تقل 12 مربيا موريتانيا في المنطقة التي تقيم بها ماشيتم بعد نزوحها من الأراضي الموريتانية بحثا عن الكلأ في مالي...

وأكد المصدر إصابة مواطنين وهما الحاج ولد إخليهن ولد الحاج وبابين ولد يوسف وهم من قبيلة اسكاكنه "قرية دار الخير والمدروم" بمقاطعة تفرغ زينة.

وقد وصل الجرحان مركز الاستطباب في مدينة النعمة، ويتوقع رفعهما إلى نواكشوط لتلقي العلاج.

فتحت الإدارة العامة للأمن الوطني تحقيقا لكشف المسؤولين عن تسريب وثيقة سرية موقعة من طرف مديرها مسغارو ولد سيدي حول تسلل مجموعة إرهابية إلى موريتانيا قادمة من شمال مالي.

وأكدت مصادر متطابقة أن الإدارة بدأت التحقيق في تسريب الوثيقة التي أثارت جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي بموريتانيا، خلال الأيام الأخيرة.

ويتعلق الأمر برسالة "سرية" وجهها المدير العام للأمن إلى المديرين الجهويين التابعين له، مفوضي الشرطة، إدارة الاستخبارات، أمرهم من خلالها "برفع مستوى اليقظة، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع المجموعة الإرهابية من دخول البلاد.