أدانت الكونفدرالية العامة لعمال موريتانيا (CGTM) ما أسمته "غياب الحكومة في مواجهة" تطوير اقتصاد ريعي بآثار اجتماعية ضعيفة على حساب الزراعة والثروة الحيوانية التي لديها فوائد أكثر وفي متناول السكان ز كذلك التنازل عن الثروات الوطنية للشركات متعددة الجنسيات مقابل اسعار زهيدة، بما في ذلك تصدير القيمة المضافة، لا سيما من حيث خلق فرص العمل التي كان بالإمكان توفيرها من خلال سياسة تصنيع مناسبة.
كما دعت في البيان التالي كل من العمال والمستهلكين بشكل عام إلى التحرر من روح الاذعان والخضوع التي طبعت سلوكهم حتى الآن والي رص الصفوف للدفاع عن حقوقهم في العيش الكريم.