افرجت شرطة الجرائم الاقتصادية مساء اليوم عن المهندس والاعلامي البارز حسن امبيريك بعد أسبوع من الإحتجاز .

وبحسب موقع “مبادئ”، فإن شرطة الجرائم الاقتصادية تشتبه في تسيير المهندس لباصين، قديمين أحدهما متوقف بتاتا عن العمل, وآخر ليس باحسن حال من الأول، وترى الشرطة أن الباصين تعود ملكيتها للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

وفي أول تعليق له بعد إطلاق سراحه، دون المنهدس حسن امبيريك على صفحته بالفيسبوك قائلا:

“الخلطه نافظين
أل إلودُ للفظه عندي أنا”

هذا ويعتبر المهندس ولد امبيريك مدير مجموعة “مبادئ” وأحد أبرز صفوة المدونين والناشطين الموريتانيين على الفضاء الازرق،