حاصرت فرق من شرطة مكافحة الأرهاب منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك إثر الصدامات التي وقعت اليوم بين مناصريه، وعناصر من الشرطة حاولت تفريق تجمهر من أنصاره، كان يرافقه أثناء سيره الى الإدارة العامة للأمن للتوقيع.
وقد أصيب أحد حرس الرئيس السابق، أثناء فض التجمع ومنع التجمهر حوله.
في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في مالي، يواصل مئات الأشخاص، معظمهم من النساء والأطفال، النزوح من قراهم، بحثاً عن ملجأ في موريتانيا.