أثار انشغال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بهاتفه أثناء اجتماع مساء أمس في حزب مقر حزب الرباط بنواكشوط ، جدلا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي .
وتباينت الرؤى والتحليلات حول اتصالات الرئيس السابق الملفتة على هاتفه الخاص ، والتي عزلته عن الحضور ، ليصبح من خلالها الحاضر الغائب عن الاجتماع.
ورجح البعض أن يكون الرئيس السابق تلقى اتصالات حول تفتيش حديقته ومنزله خارج نواكشوط ، ما دفعه للانشغال بالهاتف لحد العزلة .