هي قصة فتاة موريتانية حدثت في الواقع ,وما زال الكثير من مَن عاشوا فصول هذه القصة أحياء يرزقون , ويكاد الجميع يتفق على صحتها ووقوعها.
إنها الفتاة زينب منت ابّ..وحيدة أمها ..لها إخوة غير أشقاء... بالكاد تعرفهم ويعرفونها ,لم يتقربوا منها ولم يعاملوها كأخت يتيمة حين كانت في مرحلة الطفولة وهم رجال ,من بينهم مَن أنجب الاولاد ومَن لم يدخل القفص الذهبي بعد ,لكنه بلغ مبلغ الرجال.