قبل الاحداث المؤسفة الحاصلة حاليا في سوريا ,وبينما كان الدكتور والاديب الموريتاني الشيخ ولد دومان في احد مقاهي مدينة حلب “الشهباء” السورية رفقة بعض كبار الشعراء السوريين ، طلب منه بعضهم ان يلقي عليهم نماذج من الشعر الموريتاني ولم يستحضر الدكتور وقتها الا ابيات ولي الله العلامة / امحمد ولد احمد يورة رحمه الله :
على الربعِ بالمدرومِ أيِّـهْ وحيِّهِ = = وإن كان لا يدري جواب المؤيِّهِ
وقفتُ به جذلانَ نفس كأنما = = وقفت على ليلاهُ فيهِ وميِّـه
وقلت لخلٍّ طالما قد صحبتُه = = وأفردته من بين فتيان حيِّهِ