نقل مصدر شديدة الاطلاع لموقع "صوت" عن دوائر مقربة من السلطات العليا قولها، إن تعيينات مفاجئة في مؤسسات مهمة قد يتم الاعلان عنها قريبا .

وأوضح المصدر. ان التعيينات الجديدة ستحسم مستقبل ما وصفها بمؤسسات سيادية تترنح منذ عقود في وحل الفضائح المتتالية ، حيث اقتصر أدائها على الثراء الفاحش للقائمين عليها.. واعوانهم.

وأشار المصدر إلى حديث عن توجه السلطات العليا نحو إعادة النظر في رؤساء مجالس الإدارات، التي اصبحت تشكل مصدر احراج للنظام القائم تتجه اصابع الاتهام نحو معايير تشكيلتها ، وتعيين رؤساءها .

نقل مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" عن مصادر مقربة من دوائر مركز القرار قولها ، إن التعديل الوزاري المرتقب أصبح مسألة وقت ، وقد يتم الإعلان عنه بعد عودة رئيس الجمهورية من قمة فرنسا.

وتوقع المصدر أن يطال التعديل أكثر من نصف الحقائب في تشكيلة حكومة معالي المهندس محمد ولد بلال الحالية .

وكانت مصادر متطابقة قد تحدثت عن خلاف ذكر خلاله الوزير الأول والديوان الرئاسي حول تسمية الوزراء الجدد.

وحسب معلومات متداولة فإن من بين الشخصيات الأكثر حظوظا الاستاذ سيدي محمد ولد محم والنائب بيرام ولد اعبيدي والرئيس السابق لحزب تواصل جميل ولد منصور.

كشفت مصادر عائلية لموقع "صوت" ان فقيه موريتاني مشهور ابطل زواج رجلا "مزواجا" بسبب عدم انتهاء عدته ، وذلك بعد أيام من عقد قرانه على فتاة.

وأوضح المصدر ان التاجر (ح م) القاطن في الشرق الموريتاني والقادم من العاصمة نواكشوط حيث تسكن زوجته وابنائه ، قدم إلى الشرق الموريتاني منذ زمن لممارسة نشاط تجاري .

قبل ان يتزوج سرا بزوجتين تسكنان في اماكن متفرقة من المدينة التي يمارس فيها نشاطه التجاري .

وكان السيد (ح م) يُقنعُ كل واحدة منهما على حدى ، بكثرة انشغالاته وعدم تمكنه من الزيارة اكثر من مرتين اسبوعيا .

مواقف خالدة في الذاكرة.. نعيد نشرها ، المناسبة زيارة الرئيس التركي لموريتانيا ، حين بث التلفزيون التركي TRTعربية صورا أولية لوصول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للعاصمة نواكشوط يوم الاربعاء 02/01/ 2018.

وبعد عناق حار بين الرئيسين التركي الحالي والموريتاني السابق ، والاستماع إلى النشيدين الوطنيين الموريتاني والتركي واستعراض تشكيلات من القوات المسلحة وقوات الأمن، صافح الرئيس التركي، رئيس الجمعية الوطنية  أنذاك السيد محمد ولد ابيليل و عددا من أعضاء الحكومة وبعثة الشرف الموريتانية المرافقة والسلك الدبلوماسي وممثلي المنظمات الدولية.

شكلت السيدة الأولى السابقة أم كلثوم بنت محمد ولد الناه  حرم الرئيس الموريتاني الاسبق المرحوم اعلى ولد محمد فال ، حالة استثنائية بين نظيراتها من سيدات القصر الرئاسي اللاتي تعاقب أزواجهن على سدة الحكم في موريتانيا .

وقد وصل زوجها إلى السلطة في 3 أغسطس، إثر انقلاب أبيض أطاح بحكم الرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطايع الذي استمر 21 سنة، وانتهى حكمه بانتهاء المرحلة الانتقالية ، حين نظم انتخابات رئاسية وسلم السلطة للرئيس المنتخب المرحوم سيدي ولد الشيخ عبد الله ، في سابقة استثنائية هي الأخرى لما تحمله من دلالات في بلد حديث عهد بشمولية مزمنة.

انطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي أصوات نسوية موريتانية ، تدعو إلى تأييد وتشجيع تعدد الزوجات في موريتانيا والتسليم دون حرج لشرع الله تعالى.

وأشارت بعض الفتيات في تدوينات تم نشرها إلى قبولهن بتعدد الزوجات على كتاب الله وسنة رسوله .

وأوضحت بعض المعلقات على المنشور في تحدي المجموعات النسائية على الفيسبوك ، أن تأثير العادات الاجتماعية على معدل زواج الموريتانيين وخاصة الشباب ، هو ما فاقم ظاهرة العنوسة لدى النساء.

كشف مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" أن التعديل الوزاري المرتقب ، سيكون الاكبر من نوعيه ، حيث من المنظر أن يطيح بنصف تشكيلة الوزراء الحالية على الأقل .

وكانت مصادر متطابقة قد تحدثت عن خلاف ذكر خلاله الوزير الأول والديوان الرئاسي حول تسمية الوزراء الجدد.

وحسب معلومات متداولة فإن من بين الشخصيات الأكثر حظوظا الاستاذ سيدي محمد ولد محم والنائب بيرام ولد اعبيدي والرئيس السابق لحزب تواصل جميل ولد منصور.

وفي خبر متصل، تطمح ولاية الحوض الشرقي أن يكون لها نصيب الأسد بعد تراجع تمثيلها في حكومتي ولد الشيخ سيديا وولد بلال.

كشف مصدر مطلع لموقع "صوت" النقاب عن قصة غريبة لسيدة موريتانية تنتمي إلى وسط اجتماعي محافظ ، من سكان العاصمة نواكشوط ، مع احد الفقهاء الموريتانيين.

ونقل المصدر عن الفقيه قوله إن السيدة (خ ـ م) وبعد عودتها من الحج ارسلت إليه عن طريق أحد أفراد محيطه برغبتها لقاءه مع إحدى بناتها وسُؤاله عن حكم شرعي.

فما كان من الفقيه إلا ان ضرب موعدا معها مساء في منزله الخاص الذي يسكن فيه مع اسرته ، وابلغ الوسيط بذلك .

وفي نفس المساء المتفق عليه ، حضرت السيدة في سيارة فارهة وبصحبة إحدى بناتها التي جلست مع افراد الاسرة ، بينما تم اللقاء بين السيدة والفقيه على انفراد.

أثار انشغال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بهاتفه أثناء اجتماع مساء أمس في حزب مقر حزب الرباط بنواكشوط ، جدلا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي .

وتباينت الرؤى والتحليلات حول اتصالات الرئيس السابق الملفتة على هاتفه الخاص ، والتي عزلته عن الحضور ، ليصبح من خلالها الحاضر الغائب عن الاجتماع.

ورجح البعض أن يكون الرئيس السابق تلقى اتصالات حول تفتيش حديقته ومنزله خارج نواكشوط ، ما دفعه للانشغال بالهاتف لحد العزلة .   

كشف مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" النقاب عن معلومات شبه مؤكدة عن تراجع وزراء سابقين عن دعم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

ونقل المصدر عن مصادر سكانية في مقاطعتي آمرج وأنبيكت لحواش بالحوض الشرقي أن ترتيبات دخلت حيز التنفيذ لعودة المعنيين إلى المشهد ضمن إطار الإجماع الوطني.

ونفى المصدر ما تردد من اعتزال بعض مؤدي الرئيس السابق للسياسة.

وأعتبر المصدر قرار الرئيس السابق للانضمام لحزب الرباط بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير ، وقطعت شعرة معاوية بين الرئيس السابق ومعظم داعميه في الحوض الشرقي .